الرياض – مباشر: استقبل الرئيس رجب طيب أردوغان، رئيس الجمهورية التركية، وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان، اليوم الأحد، وذلك في قصر دولما بهتشه بمدينة إسطنبول.
وجرى خلال الاستقبال، بحسب بيان لوزارة الخارجية، استعراض العلاقات بين البلدين والشعبين الشقيقين، وسبل تعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات، وبحث المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية والجهود المبذولة بشأنها.
ونقل وزير الخارجية، تحيات وتقدير خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء إلى الرئيس التركي ولحكومة وشعب تركيا الشقيق، وتمنياتهما لهما بالمزيد من التقدم والازدهار.
وحضر الاستقبال وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية، سعود الساطي، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية تركيا، فهد أبوالنصر.
ووصل وزير الخارجية، الأمير فيصل بن فرحان، اليوم الأحد، إلى جمهورية تركيا؛ وذلك في زيارةٍ رسمية تهدف إلى تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وبحث المستجدات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وكان في استقبال وزير الخارجية لدى وصوله مطار أتاتورك الدولي في إسطنبول نائب وزير الخارجية التركي، نوح يلماز، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى الجمهورية التركية، فهد أبو النصر.
وقال وزير خارجية تركيا، هاكان فيدان، في 1 مايو/ أيار 2024م، إن علاقات السعودية وتركيا تسير بوتيرة جيدة جداً وهناك توافق كبير بين البلدين.
والتقى وزير الدفاع، الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز، في القصر الرئاسي بالعاصمة التركية أنقرة، يوم 2 يوليو/ تموز الجاري، الرئيس رجب طيب أردوغان، رئيس جمهورية تركيا.
كما جرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، وسبل تعزيزها، وبحث مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية والجهود المبذولة تجاهها.
وشهد الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وزير الدفاع، ورئيس هيئة الصناعات الدفاعية في جمهورية تركيا، خلوق غورغون، توقيع الشركة السعودية للصناعات العسكرية SAMI، إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة، 3 مذكرات تفاهم، مع شركات دفاعية تركية رائدة في مجالات الطيران والفضاء والتكنولوجيا لدعم توطين الصناعات الدفاعية في المملكة.
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
ترشيحات:
اتفاق خليجي مصري على تميز العلاقات وأهمية تعزيزها بما يخدم المصالح المشتركة
